تمرد ضد أمازون ألمانيا.. والصين تزيح اليابان من عرش السيارات العالمي.. وصفقة عالمية ضخمة لجهاز قطر للاستثمار
متابعينا الكرام في كل مكان أهلا وسهلا بكم وجولة عالمية جديدة في أسواق المال والاعمال والشركات والطاقة وكل جديد لليوم السبت 30 نوفمبر 2024.. تأتيكم من بانكير فأبقوا معنا
البداية من ألمانيا حيث نظم مئات من موظفي أمازون من جميع أنحاء البلاد احتجاجات، أمس الجمعة، ضد ما وصفها ممثل النقابات العمالية بظروف عمل غير عادلة وعدم وجود اتفاق جماعي للأجور.
وسار المتظاهرون من اتجاهين لينضموا إلى مسيرة مركزية في قاعة في باد هيرسفيلد بولاية هيسن.
وتمتلك أمازون مركزين لوجستيين في المدينة، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية
الخبر التالي في جولتنا العالمية من الخليج العربي حيث استحوذ جهاز قطر للاستثمار على حصة بفريق "أودي" لـ"فورمولا 1"
وجاء الإعلان عن الصفقة في اليوم الأول من سباق جائزة قطر الكبرى الذي يقام على حلبة لوسيل الدولية في الدوحة، وهو السباق قبل الأخير لموسم بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات.
وإلى أوروبا حيث وافقت المفوضية الأوروبية على استحواذ شركة "لوفتهانزا" الألمانية للطيران على حصة في شركة الطيران الحكومية الإيطالية "إيتا".
وأعلنت المفوضية في بروكسل، اليوم السبت، أن التنازلات التي قدمتها شركة الطيران الألمانية تعني استيفاء شروط الصفقة.
وبحسب البيانات، ستترك لوفتهانزا حقوق الإقلاع والهبوط في إيطاليا لمنافسيها "إيزي جيت"، والخطوط الجوية الفرنسية "كيه إل إم" و"مجموعة الخطوط الجوية الدولية".
مازلنا مع حضراتكم في جولتنا العالمية والخبر التالي من فيتنام حيث وافقت الجمعية الوطنية الفيتنامية، اليوم السبت، على مشروع طموح لإقامة سكك حديدية فائقة السرعة في مختلف أنحاء البلاد، بتكلفة تقدر بنحو 67 مليار دولار، حسبما ذكرت الجمعية الوطنية في بيان.
وتبلغ المسافة بين المدينتين أكثر من 1500 كيلومتر.
بالعودة للخليج العربي وإلى السعودية حيث ذكرت ورقة بحثية حديثة أن عدد مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي في السعودية وصل إلى 35.1 مليون مستخدم بنسبة 95.3% من إجمالي مستخدمي الإنترنت في السعودية.
وتعد منصات "تيك توك، يوتيوب، وسناب شات"، المنصات الأكثر شعبية في السعودية في حين تتصدر منصات "تيك توك وفيسبوك" في الإمارات النمو في أعداد المستخدمين وهو ما يعكس الاعتماد الكبير على هذه المنصات في الحياة اليومية للسكان في كلا البلدين.
الخير الأخير في جولتنا العالمية من الصين والتي تمكنت نت إزاحة الوحش الياباني من فوق عرش السيارات عالميا
ووفقًا لتقرير لوكالة بلومبرج شهدت صناعة السيارات العالمية تحولًا جذريًا وتراجعت حصة اليابان في الإنتاج العالمي من 22% في عام 1998 إلى 11% فقط في عام 2023.
وعلى الجانب الآخر، أصبحت الصين المنتج الأكبر للسيارات عالميًا بحصة تبلغ 39%.
وجاء هذا التحول على حساب علامات يابانية بارزة مثل تويوتا، وهوندا، ونيسان، التي فقدت حصصًا كبيرة في أسواق مهمة مثل الصين وجنوب شرق آسيا، بينما ازدهرت علامات صينية مثل BYD و Geely، التي حققت مكاسب كبيرة.