الذهب يواصل مكاسبه.. و353 مليار ريال إيرادات الميزانية السعودية.. ومايكروسوفت تخسر 3 مليار دولار
متابعينا الكرام في كل مكان أهلا وسهلا بكم وجولة عالمية جديدة في أسواق المال والاعمال والشركات والطاقة.. وكل جديد لليوم الاربعاء 31 يوليو 2024.. تأتيكم من بانكير
البداية من سوق الذهب والذي يزداد بريقا في يوليو ويتجه لتحقيق مكاسب شهرية بـ 3% وفق أخر البيانات.
واستقرت أسعار الذهب خلال التعاملات الآسيوية المبكرة الأربعاء، لكنها تتجه لتحقيق مكسب شهري بدعم من تزايد التفاؤل حيال إمكانية خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، في حين يتحول التركيز إلى قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة المقرر صدوره في وقت لاحق من اليوم.
وظل الذهب في المعاملات الفورية عند 2407.85 دولار للأونصة بحلول منتصف اليوم، وزاد بأكثر من ثلاثة بالمئة على أساس شهري.
وارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة إلى 2405.60 دولار.
الخبر التالي من المملكة العربية السعودية حيث ارتفع إجمالي إيرادات الميزانية السعودية بنسبة 12% في الربع الثاني من 2024، حيث سجلت 353 مليار ريال.
وبلغ إجمالي نفقات الميزانية السعودية 369 مليار ريال في الربع الثاني من 2024، بنسبة ارتفاع 15%.
وكشفت أرقام الميزانية السعودية التي أعلنتها وزارة المالية أن العجز في النصف الأول من 2024 يعادل 35% من المقدر للعام الجاري.وبلغت قيمة العجز 15.3 مليار ريال في الربع الثاني من 2024.
الخبر التالي في جولتنا العالمية من الولايات المتحدة حيث
حققت شركة مايكروسوفت أرباحا بلغت 2.95 دولار للسهم في الربع الرابع، الذي انتهى في 30 يونيو، مقابل توقعات بنحو 2.93 دولار للسهم.
وسجلت الشركة إيرادات فصلية بـ 64.7 مليار دولار، بزيادة قدرها 15% على أساس سنوي، لتتجاوز التوقعات بشكل طفيف
يذكر أن خدمات "مايكروسوفت كانت قد تعرضت لاضطرابات جزئية، وذلك قبل ساعات من إعلان النتائج المالية، ما أثر على خدمات عملاء مثل شركة ستاربكس.
مازلنا في الولايات المتحدة حيث خسرت شركة إنفيديا أكثر من 193 مليار دولار من قيمتها السوقية بعد أن تراجع سهمها بأكثر من 7% يوم أمس.
وتعد خسائر سهم إنفيديا يوم أمس الأسوأ منذ 3 أشهر، لتصل خسائر السهم منذ 10 يوليو 23%.
وأدى تخارج المستثمرين من أسهم التكنولوجيا خلال الأسبوعين الماضيين وسط شكوك حول ما إذا كان الإنفاق الكبير لهذه الشركات على الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى أرباح كبيرة.
مازلنا في جولتنا العالمية وإلى هونج كونج والتي اضطرت فيها العائلات الثرية إلى بيع قصورها الفارهة بأسعار مخفضة لسداد الديون.
وفق التفاصيل وقعت بعض العائلات الثرية في هونج كونج في براثن الركود العقاري في المدينة بعد بيع منازل فاخرة وعقارات أخرى بخسارة لسداد القروض.
في الشهر الماضي فقط، تخلصت إحدى العائلات المثقلة بالديون من 7 عقارات مقابل 250 مليون دولار في منطقة بيك المرموقة، مع بيع بعضها بخصومات كبيرة.
وفي أبريل باعت شركة عائلية حصتها في مبنى AIA Central بخسارة 20 مليون دولار.
كما باعت عشيرة أخرى بنت ثروتها في مجال التجزئة واجهة متجر بخسارة 60% وصادرت ممتلكات أخرى من قبل المتلقين.
