مطارات العالم تطرد سبارتكس وشركات عالمية مهددة بالافلاس.. المقاطعة نجحت
المقاطعة العربية والإسلامية ومن أحرار العالم نجحت في تكبيد الشركات الأمريكية المساندة لإسرائيل خسائر ضخمة ولأول مرة تحصل بالشكل دا سواء في مصر أو في دول العالم.
في مصر المقاطعة سببت خسائر لاتحتمل للشركات الأجنبية العاملة في مصر ولأول مرة يظهر تأثيرها الشعبي الضخم لدرجة إن المنتجات بقت مركونة على الرف وفي التلاجات ومش لاقية زبون يعبرها رغم إن الشركات دي لجأت الي طرح عروض وتخفيض الأسعار للنص لكن بردوا المقاطعة استمرت وكانت النتيجة الإيجابية منها بخلاف الرسالة اللي وصلتها للشركات دي إنها أعادت الروح للمنتجات المصرية وكتير منها مكانش حد عارفة ولا متوقع إنه بالجودة دي زي مشروب سبيرو سباتس المصري واللي طلع مفاجأة ومصر كلها بتشتريه والشركة رجعت تنافس تاني على السوق المصري بعد ما كانت اتنست وغيرها من المنتجات المصرية اللي رجعت للسوق.
في الخارج المقاطعة وصلت لذروتها لدرجة إن مبيعات سبارتكس في المطارات الدولية نزلت للنص وعلى الرغم إن المطارات فيها ركاب من كل دول العالم وفيه منهم عمره ما سمع عن القضية الفلسطينية لكن سمع عن المقاطعة وسبارتكس زي ماهو معروف شركة مساندة بقوة لدولة الاحتلال الاسرائلي وإن أسهم الشركات دي نزلت في الأسواق المالية وحقق سلاح المقاطعة اللي كتير من الأسلحة معرفش يحققها والغرب يهمه في الأساس المكسب والشركات طلعت بيانات تقول ملناش دعوة والرأي العام الغربي اتحول لصالح فلسطين.
عاوزين تعرفوا قد ايه سلاح المقاطعة ممكن يدمر الشركات الغربية والأمريكية.. كفاية تعرف إن السوق العربي والإسلامي كبير وأكتر من 2 مليار مستهلك لو كلهم قاطعوا منتج واحد لشركة هتفلس فورا.