بوادر انضمام مصر لـ "تكتل بريكس".. روسيا ترحب.. هانستفاد اية؟
طبعًا.. أغلبنا تابع رغبة مصر في الانضمام لتكتل "بريكس".. ودا يعتبر من أهم التجمعات الاقتصادية على مستوى العالم، وبيمثل 30 في المية من حجم الاقتصاد العالمي، و26 في المية من مساحة العالم و43 في المية من سكان العالم، وكمان بينتج أكتر من ثلث إنتاج الحبوب في العالم.
النهاردة بقى وزارة الخارجية الروسية، رحبت بتقديم مصر وبنجلاديش طلبات الانضمام إلى مجموعة "بريكس"، وأكدت أن مسألة توسيع المنظمة هايتم نقاشها في القمة المقبلة من العام الحالي.
الخارجية الروسية، كمان قالت إن مسؤولي وزارتي الخارجية في مصر وبنجلاديش تمت دعوتهم بالفعل لحضور اجتماع وزراء خارجية "بريكس".
طبعًا.. حد هايسأل ويقول ولية الإصرار المصري دا علشان تنضم لتكتل بريكس.
بص يا فندم.. مصر لما تنضم لتكتل "بريكس" فهي هاتتعامل بشكل مباشر مع تكتل بيضم ما يزيد عن 40 بالمئة من سكان العالم، و بينتج أكتر من 30 في المية من السلع والخدمات على مستوى العالم، وبيساهم بأكثر من 31.5 في المية من معدلات النمو للاقتصاد العالمي.
دا غير إن الانضمام للبريكس بيدي فرصة كبيرة لزيادة معدلات التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة بين مصر والدول الأعضاء، وكمان بتتحقق الاستفادة من اتجاه البريكس للتعامل بالعملات المحلية أو بعملات غير الدولار الأميركي، ود حاجة إحنا في أمس الحاجة ليها بسبب مشكلة النقد الأجنبي، وبالتالي تنويع سلة العملات الأجنبية.