القرض الشخصي بدون ضامن 2022 بأقل سعر فائدة وسرعة في الإجراءات من هذا البنك
يقدم بنك الإمارات دبي الوطني القرض الشخصي بدون ضامن 2022 بتسهيلات كبيرة وسرعة في الإجراءات.
وتفاصيل القرض كالتالي:
- مبلغ التمويل يصل إلى 3 ملايين جنيه
- فترة سداد تصل إلى 10 سنوات
- سعر الفائدة يبدأ من 14.5% متناقصة سنويًا.
- بدون ضامن.
الشروط
- لا يقل الحد الأدنى للدخل الشهري عن 2500 جنيه.
- لا تقل مدة العمل في الوظيفة الحالية عن 6 شهور.
- متوفر لجميع الموظفين، أصحاب الأعمال الحرة، الأطباء الأحرار، وأصحاب المعاشات
- سهولة التعامل على حسابك عبر الخدمات المصرفية عبر الإنترنت
المستندات للموظفين:
- بطاقة رقم قومي سارية
- خطاب موارد بشرية
- كشف حساب مصرفي
- فاتورة مرافق حديثة
- سجل تجاري حديث
- بطاقة ضريبية سارية
- البطاقة النقابية
- خطاب اثبات المهنة وأقدمية العمل
- رخصة مزاولة المهنة
جدير بالذكر أنه تأتي القروض ، بما في ذلك القروض الشخصية ، عادة في "نوعين" - مضمونة أو غير مضمونة وللحصول على قرض مضمون ، تقدم شيئًا تمتلكه كضمان وأنت توافق على أنه في حالة تخلفك عن سداد القرض ، يجب على المُقرض أن يأخذ الضمان وفي حالة الرهن العقاري أو قرض السيارة ، يكون منزلك أو سيارتك عادةً بمثابة الضمان وفي حالة القرض الشخصي المضمون ، قد تكون الضمانة أموالاً في حساب توفير أو شهادة إيداع.
ولا يتطلب منك القرض الشخصي غير المضمون تقديم أي ضمانات للقرض وإذا لم تقم بسدادها ، فلا يمكن للمقرض المطالبة بضمانات كتعويض ولكن هناك شيء تخاطر به إذا تخلفت عن سداد قروض غير مضمونة أو مضمونة – ائتمانك وقد تزيد درجات الائتمان المنخفضة من صعوبة الحصول على الموافقة لأنواع الائتمان الأخرى.
وتصبح القروض الثابتة غير المضمونة أقل خطورة بكثير بالنسبة للدائنين ، لذلك غالبًا ما يكون لديهم معدلات منخفضة وعادة ما تكون أكثر وضوحًا للحصول على الموافقة - بما في ذلك المبالغ المحسنة والشروط الأطول.
ومن المحتمل أن تلعب درجة الائتمان الخاصة بك دورًا حيويًا في تفضيلاتك بين التمويل الثابت أو غير المضمون وقد يتم رفض المقترض ذو التصنيف الائتماني المنخفض للحصول على قرض غير مضمون غير مضمون بعد التغيير بدلاً من ذلك إلى قرض شخصي مضمون ، مع أي إمكانية للتأهل وعلاوة على ذلك ، نظرًا لأن التمويل المضمون غالبًا ما يكون له حدود ائتمان أكبر وحدود أطول للحظات ، فإن خيارات الرهن العقاري الخاصة بهم تكون أكثر مرونة.
