منتجات وصناعات مصرية رقم 1 على العالم
يا ترى إيه سر قوة مصر في السوق العالمي؟ وإيه اللي خلى المنتجات الغذائية المصرية تاخد مراكز متقدمة جدًا عالميًا؟ طب لو قلتلك إن مصر مش بس بتصدر فراولة.. لأ، دي كمان في الصدارة على مستوى العالم في أكتر من سلعة غذائية تانية؟ إيه اللي حصل السنة اللي فاتت؟ وأزاي قدرنا نحقق أرقام قياسية في تصدير المنتجات الغذائية؟"
فيه إنجاز تاريخي فعلاً حاجة كده ترفع الراس وهو تصدر مصر لأهم المراكز في تصدير 13 سلعة غذائية
نجاحات مش مجرد أرقام دي قصص تعب وتطوير ومنافسة مع أسواق ضخمة.. تعالوا نشوف ازاي مصر وصلت للمكانة دي وليه المنتجات المصرية عليها طلب كبير في العالم كله
في آخر إحصائيات رسمية مصر حققت إنجاز كبير جدًا في قطاع الصناعات الغذائية واحتلت المراكز التسعة الأولى في تصدير 13 سلعة مختلفة.. أيوه زي ما سمعت كده المراكز التسعة الأولى مش التانية ولا التالتة وده مش كلام وخلاص .. ده بناءً على بيانات رسمية من مركز التجارة العالمي التابع للأمم المتحدة اللي أشار بوضوح إن مصر تزعمت تصدير أكتر من منتج.
خلينا نقول كده المنتجات اللي مصر بقت فيها رقم 1 على مستوى العالم .. وأول حاجة مصر بقت رقم 1 في تصدير الفراولة المجمدة. تخيل، أي حد برا مصر عايز فراولة مجمدة بيلاقي اسم مصر أول حاجة! ده غير كمان تصدر مصر لتصدير الباكينج بودر، يعني إحنا مش بس بنزرع لأ بنصنع وبنوصل منتج عالي الجودة يوصل للعالم كله.
وطبعًا مش هنوقف هنا، مصر كمان بقت في المركز الرابع عالميًا في تصدير البصل المجف ووده من المنتجات اللي عليها طلب كبير خصوصًا في الصناعات الغذائية والتصنيع.
كمان مصر احتلت المركز الرابع في تصدير البذور والثمار الزيتية، وده قطاع بيخدم صناعات كتير سواء في الأكل أو حتى في التجميل والصيدلة
عندنا كمان المركز الخامس عالميًا في تصدير استاكوزا المياه العذبة.. ودي نقطة مهمة لأنها بتوضح تنوع المنتجات اللي مصر بتصدرها يعني مش بس محاصيل زراعية، لأ ده حتى من المنتجات البحرية. كمان مصر في المركز السادس عالميًا في تصدير الخمائر الحية، وده بيدخل في صناعة الخبز والمخبوزات اللي عليها طلب كبير عالميًا.
كملنا برضه في الزيتون المخلل والمحفوظ وده خلانا في المركز السابع عالميًا، زيتون مصري بيحبه ناس في كل مكان في العالم، والمركز الثامن في تصدير التمور، والحقيقة إن التمر المصري معروف بجودته وطعمه وبيعتبر من الحاجات اللي بتميز مصر عن غيرها.
