اية الحالات اللي مصر هاتقترض فيها من دولة ومؤسسات أجنبية.. اعرف الإجابة

في مارس اللي فات.. البنك المركزي المصري، أعلن تراجع رصيد الدين الخارجي لمصر بنهاية شهر سبتمبر الماضي، ليسجل 155 مليار دولار، بتراجع قيمته 700 مليون دولار.

والانخفاض دا يعود إلى تراجع سعر صرف معظم العملات المقترض بها أمام الدولار الأميركي، بالإضافة إلى ارتفاع صافي المستخدم من القروض والتسهيلات بنحو ملياري دولار.

طيب هل هانفضل نقترض تاني ولا لأ.

الإجابة كانت عند وزيرة التخطيط هالة السعيد، واللي أكدت أن الاقتراض مش هايكون إلا في أوقات الضرورة لمشروعات ليها عوائد تنموية وبشروط ميسرة.

وكمان مصر مش هاتقترض  إلا في حالات مرتبطة بالأمن الغذائي أو الطاقة وتكون تنموية ولها فترة سماح طويلة وأسعار فائدة مخفضة.

كمان وزيرة التخطيط أكدت أنه مش هايتم الموافقة على القروض للجهات اللي بتستخدم أو تستغل مبالغ القروض السابقة.