مفاجأة | سوق الذهب يسعر الدولار ب 39.5 جنيه.. وتجار: زيادة الأسعار غير مبررة

شهدت أسعار الذهب في محال الصاغة ارتفاعات قياسية غير مسبوقة وغير مبررة خاصه مع استقرار سعر الدولار أمام الجنيه المصري خلال الـ 22 يوماً الماضية عند مستوى 30.85 جنيه للشراء و 30.95 جنيه للبيع حيث قفز سعر جرام الذهب عيار 21 الأكثر مبيعا في السوق المحلي المصري إلي 2200 جنيه بدون المصنوعية.

من جانبهم قال تجار في سوق الذهب أن الصاغة يسعرون الدولار بنحو 39.5 جنيه وهو سبب في زيادة الأسعار ووصولها إلي مستويات قياسية غير مسبوقة وتاريخية ، لافتين إلي أن الأسعار الحالية غير عادلة وغير مبررة وليس لها علاقة بالعرض والطلب.

واضافوا أن الأسعار الحالية للذهب تسببت في ركود تام للمشغولات الذهبية بينما الاتجاه نحو جنيها الذهب والاوقية ، مشيرين إلى أن سعر الجنيه الذهب بلغ نحو 20 ألف جنيه.

اسعار الذهب اليوم تحديث لحظي

سجلت أسعار الذهب في مصر بمستهل تعاملات اليوم الجمعة 31-3-2023 ارتفاعاً ملحوظاً بحسب آخر تحديثات شاشات عرض اسعار الذهب في مصر تحديث يومي.

سعر جرام الذهب عيار 24

سجل جرام الذهب عيار 24 نحو 2514 جنيه.

سعر جرام الذهب عيار 22

سجل جرام الذهب عيار 22 نحو 2304 جنيه.

سعر جرام الذهب عيار 21

سجل جرام الذهب عيار 21 نحو 2200 جنيه.

سعر جرام الذهب عيار 18

سجل جرام الذهب عيار 18 نحو 1885 جنيه.

سعر جرام الذهب عيار 14

سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 1466 جنيه.

سعر الجنيه الذهب

سجل الجنيه الذهب نحو 17600 جنيه.

قاربت أسعار الذهب بالمعاملات الآجلة مستوى 2,000 دولار للأوقية لتغلق التداولات عند 1,997 دولار للأوقية بنسبة ارتفاع بلغت 0.68%، بينما سجلت المعاملات الفورية ارتفاعًا أقوى بـ 0.80% لتسجل 1,980 دولار للأوقية.

وينتظر السوق غدًا بيانات مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو المؤشر المفضل للفيدرالي لتحديد مسار التضخم في الولايات المتحدة.

تعرف توقعات مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي وفق المحللين.

وتظل الأسواق في حالة تذبذب خاصة بعد تصريحات متعددة من الفيدرالي اليوم جاءت كالتالي:

أهم تصريحات توماس باركين:

لا يجب على الجميع التفكير بأن كل سقوط مصرفي يعني تكرار كارثة ليمان برازرز

يؤيد باركين رفع الفائدة 25 نقطة أساس بالاجتماع المقبل

المبكر جدًا تحديد حجم الأثر الناتج عن ضغوطات تعثر النظام المصرفي سواء على مستوى الائتمان أو التضخم

الفيدرالي أن يكون سريعًا جدًا في تقييم حجم الآثار الناتجة عن الأزمة المصرفية على التضخم

معركة التضخم ستأخذ وقتًا طويلًا وأن السبيل الوحيد لخفض التضخم هو رفع الفائدة مجددًا

أهم تصريحات كولينز:

البيانات الأخيرة تشير إلى أن الاقتصاد يعمل بشكل أفضل من المتوقع
البيانات الأخيرة تشير إلى أن الاقتصاد يعمل بشكل أفضل من المتوقع

الأزمة المصرفية رفعت من مخاطر خطأ التوقعات المستقبلية، إلا أنه قال أن توقعات التضخم الموجودة تدل على ثقة الفيدرالي في قدرته على احتواء التضخم

قبل الأزمة المصرفية كانت رؤى الفيدرالي تتجه نحو رفع الفائدة لمستويات أعلى من الحالية، حيث كشف عن وجود ميول لرفع الفائدة حتى اجتماع سبتمبر قبل انهيار بنك سيليكون فالي

من الصعب أن ينخفض التضخم دون أن يرتفع معدل البطالة، إلا أنه ليس من الضروري الوقوع في ركود من أجل تحقيق هذا الهدف.