سداد الفواتير والتقديم على قرض.. اعرف خدمات الأونلاين من البنك الأهلي الكويتي

يعد البنك الأهلي الكويتي أحد المؤسسات المصرفية التي حققت إنجازات كبيرة في مجال التحول الرقمي وتنفيذ معظم الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول والإنترنت بانكنج.

وننشر المميزات والفوائد التي يوفرها البنك الأهلي الكويتي للعملاء من خلال خدمة الإنترنت:

- الوصول إلى حسابك من أي مكان في العالم و متوفر على مدار 24 ساعة.

- دخول فوري إلى بيانات حسابك المحدثة.

- الإطلاع على تفاصيل العمليات المصرفية.

- ملخصات شاملة للحسابات والأرصدة.

- تحويلات نقدية و أدوات مبسطة لإدارة حسابك الخاص.

- الدفع المباشر للبطاقات الإئتمانية و الدفع المسبق عن طريق الخدمات المصرفية عبر الإنترنت.

- تسديد فوري للفواتير وإشتراكات الهاتف المحمول المدفوعة مسبقا وآجلة الدفع.

- شراء فوري لبطاقات iTunes الولايات المتحدة الأمريكية.

- تحميل معلومات العمليات في ملفات بصيغة PDF أو XLS.

- خدمات مبسطة عبر الإنترنت لفتح الحساب.

- التقدم بطلب للحصول على قرض.

- طلب للحصول على بطاقة الائتمان.

- فتح حساب وديعة ثابتة.

- طلب دفتر شيكات جديد.

الإتصال المباشر بالبنك من خلال بريد البنك الأهلي الآمن.

جدير بالذكر أنه يتطلب التحول الرقمي تحولا زلزاليا في تركيز القيادة والثقافة التنظيمية ولكنه يتطلب أيضًا فهمًا لمكونات التحول الرقمي التي هي في أمس الحاجة إلى التغيير ، لأنه لا يمكن لأي شركة تحويلها دفعة واحدة وكجزء من عملية التخطيط الاستراتيجي ، يجب على كل مؤسسة مصرفية إعطاء الأولوية لجهود التحول بناءً على أهداف العمل الخاصة بها.

ويتضمن التحول المصرفي الرقمي دمج البيانات والتحليلات المتقدمة والتكنولوجيا الرقمية في جميع مجالات المؤسسة المالية ، وتغيير طريقة إنجاز العمل وتحديد الأولويات والخدمات المقدمة وأكثر من مجرد ترقية تكنولوجية ، يتطلب التحول الرقمي تغييرًا ثقافيًا يتحدى العمليات القديمة ، ويشجع الابتكار ، ويعيد التفكير في جميع جوانب المخاطر والمكافآت.

وقد يكون الهدف من عملية التحول الرقمي للمؤسسة هو تحسين تجربة العملاء ، وخفض التكاليف ، وتبسيط العمليات ، وتقليل الاحتكاك ، وزيادة المرونة أو زيادة الربحية أو أي مجموعة من هذه الأهداف وسيؤدي التحول المصرفي الرقمي إلى تعطيل نماذج الأعمال التي كانت أساس المؤسسة لعقود وهذا هو سبب صعوبة تحقيق التحول الحقيقي في الخدمات المصرفية الرقمية - فهو أكثر من مجرد تقديم نفس المنتج على تطبيق جديد.

وقبل COVID-19 ، كانت كل مؤسسة مصرفية تتحدث عن التحول الرقمي وكانت كل منظمة في الصناعات الأخرى تفعل ذلك أيضًا ولكن في أعقاب الوباء ، هناك حاجة لتجاوز "الحديث" عن التحول الرقمي ومع تغير توقعات المستهلكين ، زادت المنافسة وهكذا أصبحت الحاجة إلى التكيف بسرعة هي القاعدة وأصبح التحول الرقمي مسألة بقاء.

وأظهرت البيانات أن التحول السريع نحو القنوات الرقمية في الخدمات المصرفية من المرجح أن يستمر ، ويحتمل أن يستمر في الزيادة وهذا لا يغير الطريقة التي تتعامل بها المؤسسات المالية التقليدية مع العملاء فحسب ، بل يغير أيضًا نطاق الخيارات المصرفية التي من المرجح أن يأخذها المستهلك في الاعتبار وذلك لأن كلاً من مؤسسات التكنولوجيا المالية والشركات التقنية الكبيرة تعمل على إنشاء حلول موجهة للجمهور المتنامي للخدمات المصرفية الرقمية.

وتتنوع جهود التحول الرقمي على نطاق واسع بناءً على أهداف أعمال المؤسسة والجمهور المستهدف والنضج الرقمي الحالي والهيكل التنظيمي والثقافة الحالية.