هستدده على 10 سنوات.. 3 مستندات فقط لصرف القرض الشخصي من هذا البنك
يطرح البنك العربي القرض الشخصي بالعديد من المميزات والتسهيلات التي تناسب فئة كبيرة من العملاء.
وتفاصيل القرض الشخصي من البنك العربي كالتالي:
- قيمة القرض تصل إلى 2 مليون جنيه
- مدة السداد 10 سنوات
- سعر فائدة تنافسي
- تأمين علي الحياة مجانا
- إمكانية إعادة التمويل بعد 6 شهور من تاريخ القرض الحالي
- إمكانية تأجيل الدفعات
- إمكانية منح الأقارب من الدرجة الأولى قرضا مشتركا في حالة عدم بلوغ الراتب الحد الأدنى للمنح
- شروط تمويل سهلة وسرعة في الإجراءات
- فريق مبيعات مختص لخدمتكم في أي وقت
المستندات المطلوبة:
- صورة بطاقة الرقم القومي سارية أو صورة من جواز السفر للأجانب المقيمين
- إيصال مرافق حديث
- شهادة بالدخل السنوي للمقترض
جدير بالذكر أن هناك العديد من الأسباب التي تجعل الناس يختارون الحصول على قرض شخصي ويمكن أن يكون الحل لدفع ثمن بعض الأشياء التي تريدها ويمكن أن يكون القرض الشخصي أيضًا منقذًا للحياة عند مواجهة إصلاحات طارئة أو فواتير طبية ومع ذلك ، هناك أسباب جيدة وسيئة لأخذ قرض شخصي ، لذلك فهو قرار يحتاج إلى تقييم إيجابيات وسلبيات بعناية
وقد يكون شراء سيارة مكلفًا ولكنه قد يصبح ضروريًا بسبب ارتفاع تكاليف الصيانة على سيارة موجودة أو الحاجة إلى سيارة ثانية في عائلة متنامية وهذا هو المكان الذي يمكن أن يساعد فيه القرض الشخصي.
القرض الشخصي مفيد لصيانة المنزل وعند أخذ قرض شخصي لهذه الأسباب ، لن تكون مطالبًا بتقديم منزلك كحقوق ملكية. هذا يسمى قرض غير مضمون.
وإذا كان لديك العديد من بطاقات الائتمان والديون المتجددة الأخرى ، فمن المنطقي أخذ قرض شخصي ويسمح لك بدمج جميع ديونك في سداد شهري واحد وهذا أسهل بكثير لتتبعه وسيظل المبلغ كما هو كل شهر ، لذلك من السهل وضع الميزانية له.
وفي بعض الأحيان ، يميل الناس إلى الحصول على قروض قصيرة الأجل للتعامل مع الفترة التي ينتظرون فيها شيك الراتب ومن ثم تسمى هذه القروض أيضًا قروض يوم الدفع. ومع ذلك ، فإن معدلات الفائدة أعلى بكثير على هذه القروض المؤقتة من أخذ قرض شخصي. يجب أيضًا سداد قروض يوم الدفع خلال فترة زمنية أقصر بكثير ، عادةً في غضون شهر واحد أو أقل.
وقد يؤدي تلقي فاتورة طبية طارئة إلى عدم استعدادك. يوفر القرض الشخصي خيارًا فعالاً من حيث التكلفة. الإجراءات المكلفة الأخرى ، مثل جراحة الأسنان ، تندرج أيضًا في هذه الفئة.
