سداد كل ديونك مع قرض المليون جنيه من هذا البنك
يتيح بنك الكويت الوطني القرض الشخصي بدون تحويل المرتب ضمن حزمة من القروض ومنتجات التجزئة المصرفية التى تلبي وتشمل جميع احتياجات العملاء ويحمل القرض الشخصي بدون تحويل المرتب من بنك الكويت الوطني الكثير من المميزات والخصائص الفريدة ومن ضمنها ان قيمة القرض تصل الى مليون جنيه وسعر فائدة يصل الى 16.75% .
ويمكن سداد القرض خلال فترة مرنة وطويلة تصل الى 7 سنوات ، مع وجود ميزة كبيرة ومنها وجود تامين على الحياة مجانا .
ومن مميزات القرض توافر تسوية الالتزمات المالية للعميل مع البنوك الاخري ، بالاضافة الى القدرة على الوصول الى حساباك من خلال البوابة الالكترونية .
ولايشترط وجود ضامن للحصول على القرض ، ويشترط ان لا يقل العمر عن 21 سنة ولايزيد عن 60 عاما .
وحدد البنك بعض الاوراق والمستندات للحصول على القرض ومنها الاتي - صورة بطاقة الرقم القومي
- فاتورة مرافق الاقامة حديثة بحد اقصي 3 اشهر
- كشف حساب بنكي لاخر 3 اشهر
- اثبات الدخل ( خطاب الموارد البشرية او كشف حساب بنكي لمدة 3 اشهر او 3 قسائم راتب حديثة ) .
- استمار القرض
- خطاب من جهة العمل بتحويل الراتب او القسط الي بنك الكويت الوطني – مصر
جدير بالذكر أنه إذا كنت بحاجة إلى قرض شخصي فقد يكون فكرتك الأولى هي مراجعة البنك الذي تتعامل معه ولكن اعتمادًا على وضعك المالي ، قد لا يكون هذا هو خيارك الأفضل ويمكن أن تأتي بعض القروض الشخصية من البنوك بمزايا ، مثل عدم وجود رسوم إدارية وخصومات على أسعار الفائدة للعملاء الحاليين.
ولكن اعتمادًا على البنك الذي تتعامل معه ، قد تواجه مشكلات في الحصول على الموافقة إذا كان رصيدك يحتاج إلى بعض العمل وقد يطلب البنك الذي تتعامل معه ضمانات للحصول على القرض.
ويجب العلم أن صناعة القروض الشخصية مليئة بالمقرضين الشرعيين ، ولكن هناك أيضًا محتالون يتطلعون إلى الاستفادة منك ومن خلال الذهاب إلى أحد البنوك التي تعرفها وتثق بها ، ستشعر على الأرجح بمزيد من الثقة بأنك لا تسلم معلوماتك الشخصية إلى محتال أو تدفع رسومًا مسبقة لأموال القروض التي لن تراها أبدًا.
ولاكتشاف خدعة القرض الشخصي بالنسبة للمبتدئين ، لن يضمن المقرضون الشرعيون الموافقة أبدًا قبل التقدم بطلب للحصول على قرض وأيضًا ، عادةً ما يتم خصم رسوم إدارية من أموال القرض - لذلك إذا طلب منك شخص ما دفع رسوم مقدمًا للحصول على القرض ، فمن المحتمل أن تكون عملية احتيال.
